كلاش بريس /. تازة
تحولت أعمال فلاحية اعتيادية بجماعة باب مرزوقة، نواحي تازة، إلى مأساة، بعدما تعرض أحد الفلاحين يوم الخميس للدغة أفعى سامة كانت كفيلة بإنهاء حياته، رغم محاولات إسعافه العاجلة.
الضحية، الذي كان يزاول مهامه قرب منزله، نُقل على وجه السرعة إلى المستشفى، غير أن السم كان أسرع من جهود الطاقم الطبي، حيث أسلم الروح متأثراً بالمضاعفات.
هذه الحادثة أعادت إلى الواجهة مخاوف الساكنة، خصوصاً أنها تأتي بعد أيام فقط من وفاة طفل يبلغ 12 سنة بدوار سيدي مغيث بجماعة غياثة الغربية، نتيجة لدغة مماثلة.

















